مساعد المهندس المعماريّ

كانت إسطنبول، في ذلك الوقت، تعج بكل ألوان الإمبراطورية العثمانية، وكانت مركز الحضارة المزدحم، لذلك، فإن مساعد المهندس المعماريّ هي قصة سحرية كاسحة، عن ولد واحد وفيله، علقا في عالم من العجائب والخطر. "صورة رائعة لمدينة تعج بالأسرار والمؤامرات والرومانسية." ( ذا تايمز). "أكثر روايات شفق طموحًا، ومع هذا، فهي أفضلهم والأكثر خيالًا." (الإندبندنت). "مليئة بالحيوية، وملحمية، وكوميدية، وخيالية، وواقعية ... إنها مثل كل القصص الجيدة، تنقل معاني أعمق عن التجربة الإنسانية." جريدة (فاينانشال تايمز) "رائعة." "استحضار قويّ للإمبراطورية العثمانية في أوج قوتها." صحيفة (صنداي تايمز) "معقدة، ومتعددة الطبقات، ومتألقة، ومثيرة بوضوح، ومكتوبة على نحو جميل." صحيفة (الأوبزرفر). "فخمة، وجذابة، ومؤثرة." صحيفة (إندبندنت أون صنداي)