يوزيرنيم:ريجنيرتيت

في الجزء الثاني من سلسلة "يوزيرنيم" "إيفي" في أمان في المنزل، لكن قلبها لا يزال في حالة فرار في العالم الافتراضي الذي أنشأه والدها لها. إنها يائسة في العودة، لكن التطبيق الذي ينقلها قد أفسد في عملية إعادة التشغيل الرائعة. عندما كان الشخص المسلوب العقل مهووسًا، يقدم "ليونيل" هنا المساعدة، فهو لا يقوم فقط باستعادة البوابة كما خططت هي. يفتح سلسلة من الالهامات التي تشكك "إيفي" في كل شيء بخصوص كنوز الحياة. مع اكتشاف مهم يتم اكتشافه في العالم الافتراضي، وهروب الطريد في الواقع الحقيقي، هل تستطيع تلميذتنا المهمشة أن تنقذ عالمًا واحدًا وليس اثنين؟